في مومنتوم، نستخدم تقنيات ذكاء اصطناعي متقدّمة لتحويل النصوص بين اللغات بدقّة عالية، من غير فقدان للمعنى أو النبرة أو الهوية.
نترجم لك المحتوى بأسلوب يناسب جمهورك، ويحافظ على روح النص الأصلية، ويجعل الرسالة مفهومة، واضحة، ومقنعة مهما اختلفت اللغة.
نحوّل الأفكار المعقّدة إلى صياغات سهلة، واللغة الرسمية إلى لغة تسويقية جذابة، والمحتوى الخام إلى نص محترف جاهز للنشر.
سواء كان المطلوب ترجمة مواقع، عروض، فيديوهات، حملات إعلانية، أو محتوى سوشيال… نعيد صياغته بما يليق بعلامتك دون أن يشعر القارئ أنه “نص مترجم”.
النتيجة:
لغة دقيقة، أسلوب متّسق، وصياغة متقنة تمنح رسالتك قبولًا أعلى وتناسبًا أكبر مع كل جمهور.
ماذا نقدّم في خدمة الترجمة والتحويل اللغوي بالذكاء الاصطناعي؟
نمنحك قدرة الوصول إلى ملايين العملاء حول العالم، دون الحاجة لإعادة تصوير المحتوى أو التحدث بلغات مختلفة… صوتك يبقى صوتك، ورسالتك تبقى رسالتك، والذكاء الاصطناعي يتولّى إيصالها بدقة وبنبرة مطابقة لأسلوبك.
ترجمة لجميع اللغات بنبرة صوتك الأصلية
نترجم محتواك إلى أي لغة تريد — مع الحفاظ على نبرة صوتك، طريقتك في الكلام، وإحساسك… كأنك أنت اللي نطقته، وليس مترجمًا آليًا.
تحويل صوتك لأي لغة بنفس الشخصية
نستخدم تقنيات AI لإعادة إنتاج صوتك نفسه، لكنه يتحدث لغات متعددة… جمهور جديد، بدون تصوير جديد، وبدون تسجيل صوت آخر.
رفع مستوى المحتوى بدون إعادة تصوير
بدل ما تعيد تصوير الحلقة بكل لغة… نصنع لك نسخ متعددة بجودة عالية، وبأداء صوتي مطابق للأصل، وتحريك شفاه متناسق إن احتجت.
ترجمة احترافية غير حرفية
ما نترجمش حرفيًا… نفهم قصدك، طريقتك، ونبرة رسالتك، ونكتبها بالأسلوب اللي "المفروض" يتقال في اللغة الأخرى — مش اللي بيفهمه القاموس.
دمج الترجمة مع الفيديو باحترافية كاملة
نركّب الصوت الجديد على الفيديو بأسلوب متناسق، مع مزامنة حركة الشفاه (Lip Sync) لو كنت صانع محتوى أو تقدّم دورات تدريبية.
مضاعفة جمهورك حول العالم
المحتوى الواحد يتحوّل إلى محتوى عالمي… تنشره في دول وقارات مختلفة، وتصل لأسواق جديدة بدون مجهود إضافي.